هناك ظاهره أصبحت عادة وطبيعة لدى جميع العوائل وهي التكبر على العماله وعدم الجلوس معهم ولا الحديث معهم ،وتجنبهم بماتعنيه الكلمة من معنى ،وهم ابتعدو عن اهلهم
،لا يريدون ان يمدو ايديهم لاحد، لديهم من الهموم الله بها عليم ،وهم بحاجه الى من ينظر اليهم والى مايشعرون به من حنين
وشوق الى اهلهم ،هم لا يريدون منا نظره شفقه،
أو رحمه ،يريدون ان نعاملهم بالحسنى ،بالكلمه الطيبه،
والاحترام ليس شرط ان يكون من نعامله مسلما
فالمسلم بأخلاقه يمكن أن يكون داعية للإسلام دون أن يتكلم بكلمة، فالناس أسرع تأث فالمسلم بأخلاقه يمكن أن يكون داعية للإسلام دون أن يتكلم بكلمة، فالناس أسرع تأثراً بالأفعال منهم بالأقوال. راً بالأفعال منهم بالأقوال فكن رقيب لنفسك وعاملهم بالحسنى وكن قدوه يقتدي بكك غيرك ..
معيض الربيعي
(( داعيه بأخلاقك))
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.m3llm.net/articles/227096/