
رُزق الأستاذ عبدالله بن سالم الحارثي بمولودة والتي أضاءت له منزله المبارك ، وأتفق وحرمه على تسميتها ” ملاذ“ جعلها الله من الصالحات الحافظات لكتاب الله.
هذا وقد وعد “الحارثي” الزملاء والأصدقاء بوليمة بهذه المناسبة
وصحيفة “التعليم الإلكترونية” تبارك له بهذه المناسبة وتسأل الله تعالى أن يقر عينا والديها بها.
التعليقات 1
Meera
23/03/2018 في 3:23 م[3] رابط التعليق
ماشاء الله تبارك الله ، أسأل الله الكريم أن يحفظها ويقر بها أعين والديها ..
تستاهل يا أبو فيصل كل خير ..