تجمعُ دول العالم على تذكر كل من بنى وأسس وساهم في بناء مجتمعها وعزز فيه كل مقومات التنمية الشاملة وانعكست آثارهاعلى رفاهية المجتع لكي يصبح في مصاف الدول.
واليوم بعد مرور تسعين عاما على توحيد هذا الكيان على يد مؤسسه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه عام١٣٥١هـ نذكره
و رجاله البواسل الذين سطروا التاريخ بصفحات من ذهب ، يا لها من صفحات بيضاء وضعت أسس العدالة والوحدة والامن والاستقرار جزاهم المولى خيرا وطابت أرواحهم في جنة الخلد، ونحن اليوم نحصد ثمار زرعهم ، في توحيد أرجاء الوطن تنمية شاملة بشتى المجالات حيث سار على نهجه أبناءه البررة حتى جاء عهد خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، ليواصل مسيرة المؤسس والموحد.
سير يا وطن ونحن معك حفظ المولى أمنك واستقرارك.و رخاءك وازدهارك. وستبقى داعماً لامتك الاسلامية والعربية.
على نهج المحبة والسلام تحيا ياوطن العز والكرامة.
بقلم / إبراهيم خليل الشريف .
قائد مدرسة تحفيظ القران الكريم بمحافظة الوجه.