الرفق من الصفات المحمودة التي حث عليها ديننا الحنيف ودل على ذلك نصوص من الكتاب والسنة.
عن عبد الله بن مُغَفَّل رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله عزَّ وجلَّ رفيق يحب الرِّفق، ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف ((أخرجه أحمد وأبو داود بإسنادٍ صحيح
كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن فضل خلق الرفق وعظمته، وإصلاحه للأمور كلها، بقوله: إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه رواه مسلم.
وإذا كان المسلم رفيقًا مع الناس، فإن الله سبحانه سيرفق به في الدنيا ويوم القيامة، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو، فيقول: اللهم مَنْ وَلِي من أمر أمتي شيئًا فرفق بهم، فارفق به. رواه مسلم.
اللهم اهدنا لأحسن الخلق لا يهدي لا أحسنها الا انت
صحيفة التعليم
مــا جـــاء فــي الــــرفــــق
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.m3llm.net/articles/231164/