الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
يوم عاشوراء هو يوم فُضّل فيه صيامه وصيام يوم قبله أو يوم بعده في الشريعة الإسلامية..
لكن المسلمين المتأخرين اظهروا البدع والخرافات والمخالفات ، نذكر أهمها :
القسم الاول : بدع الشيعة والنواصب :
أولا:اعتبار عاشوراء يوم حزن.
ثانيا:اعتبار عاشوراء عيدا دينيا.
ثالثا: الإكتحال ووضع الحناء.
رابعا: التوسعة على العيال في عاشوراء
خامسا: تخصيص مأكولات معينة
القسم الثاني: بدع شركية وخرافية:
أولها:الذبيحة في عاشوراء.
ثانيها:الوزيعه
ثالثها:تحريم الخياطه والكتابة ليلتها.
رابعها: المنع من الباكاء والتشاجر.
خامسها: استعمال البخور.
سادسها:قص الشعر.
القسم الثالث: بدع أخرى مختلفه:
أولا: تقنين الصيام بغير الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم.
ثانيا: إخراج الزكاة في عاشوراء.
ثالثا: هل هاجر النبي صلى الله عليه وسلم في محرم؟؟.
رابعا: زيارة القبور.
خامسا: الذبيحة عن المولود في عاشوراء.
سادسا: تخصيص ليلتها بالقيام.
سابعا: بدع أخرى لا أصل لها.
هذا غيض من فيض من البدع و الخرافات، لعدة اسباب منها انتشار البدع التي ابتدعها الشيعة والروافض والنواصب الذين نصبوا العداء لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسبب انتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة المكذوبة عن رسولنا الكريم , منها انتشار عادات راجعة الى بقايا ديانات جاهلية ..
كلها ادت إلى تفشي الجهل وتضييع الأمه لواجب الفقه في الدين..