أُحِبُّكَ يا وطني
تتجدد الذكرى الغالية على توحيد مملكتنا
على يد المؤسس الملك
عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ،، رحمه الله
كُنَّا فرقاء فتوحدنا بفضل الله ..
كُنَّا أعداء متناحرين فأصبحنا أخوة متحابين ..
كُنَّا جوعا فأغنانا الله من فضله ..
كُنَّا و كُنَّا و كُنَّا ..
وأصبحنا و أصبحنا و أصبحنا ..
فلم يصبح هذا الحلم واقعًا إلا
بعد توفيق الله ثم أيادي المخلصين
حبك يا وطني في قلوبنا ..
نفرح بك كل يوم .. ونفخر بك كل حين
لن ننساك مهما ابتعدنا ..
أبناؤك يا وطني أُمناء عليك ..
ضحوا وسيضحون لحمايتك و رفع رايتك ..
قدمت لنا الكثير و لن نبيعك أبدًا ..
يكفيك يا وطني أنك محبط الرسالة
وشعاع النور و الهداية ..
فيك ولد الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
وعلى أرضك أشرف البقاع و أطهرها ..
يتمنى العيش فيك ألاف الملايين ..
فعش يا وطني و الله حاميك
بقلم / تركي بن أحمد المحيسن
رائد صف المستقبل