• الدخول
  • التسجيل
  • استعادة كلمة المرور
  • اتصل بنا
  • خروج
  • أرسل خبر
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة التعليم الإلكترونية
    |  
  • اخبار التعليم
  • هموم المعلمين
  • الكتب
    • اللوائح والانظمة التعليمية
    • تحاضير
    • كتب اسلامية
    • نماذج اختبارات قياس للمعلمات
      • الاسئلة مع الاجابة لجميع التخصصات
      • حقيبة انجليزي
      • عروض بور بوينت
      • ملفات بي دي اف pdf
  • تعليم تيك
  • أخبار الرياضة
  • المقالات
  • مقالات الكتاب
  • الصور
  • صور تعليمية
  • كاريكتير
  • الفيديو
  • مقاطع الفديو

التعليم .. تعلن آلية اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول لجميع المراحل الدراسية

تأجيل العودة الحضورية للطلاب والطالبات لمن هم أقل من 12 عاماً

الأخبار الرئيسية

3992 0
وزارة التعليم .. تحث جميع منسوبيها وطلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية للحصول على جرعتين من لقاح كورونا
وزارة التعليم .. تحث جميع منسوبيها وطلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية للحصول على جرعتين من لقاح كورونا
1325 0
وزير التعليم .. يدشن منصة ” قادة المستقبل ” لاختيار القيادات التعليمية
وزير التعليم .. يدشن منصة ” قادة المستقبل ” لاختيار القيادات التعليمية
3084 0
وزير التعليم : تطوير التعليم عملية مستمرة بشراكة الجميع
وزير التعليم : تطوير التعليم عملية مستمرة بشراكة الجميع
2102 0
وزير التعليم : العام الدراسي المقبل سيشهد تطبيق خطط دراسية مطورة تتسق مع متطلبات مرحلة تطوير المناهج
وزير التعليم : العام الدراسي المقبل سيشهد تطبيق خطط دراسية مطورة تتسق مع متطلبات مرحلة تطوير المناهج
1569 0
وزارة التعليم ..تدعو منسوبيها سرعة أخذ لقاح فيروس ‎كورونا
وزارة التعليم ..تدعو منسوبيها سرعة أخذ لقاح فيروس ‎كورونا

جديد الأخبار

معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ يزور مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك
معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ يزور مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك
19579 0

وزير التعليم .. يعلن عن الموافقة السامية على إنشاء مركز سارة السديري لدراسات المرأة
وزير التعليم .. يعلن عن الموافقة السامية على إنشاء مركز سارة السديري لدراسات المرأة
18948 0

أمين العاصمة المقدسة يدشن مجمع مدارس جيل الإبداع الأهلية بتعليم مكة
أمين العاصمة المقدسة يدشن مجمع مدارس جيل الإبداع الأهلية بتعليم مكة
19081 0

3970ساعة تدريبية يطلقها تدريب تعليم مكة خلال الخطة التدريبية للفصل الدراسي الجديد
3970ساعة تدريبية يطلقها تدريب تعليم مكة خلال الخطة التدريبية للفصل الدراسي الجديد
1034 0

فريق طبي من جامعة المجمعة ..  يجري أول عملية تنظير للقصبات الهوائية بالمنطقة
فريق طبي من جامعة المجمعة .. يجري أول عملية تنظير للقصبات الهوائية بالمنطقة
1008 0

23/11/2013  
 

الأمير عبد العزيز بن عبد الله: الدين براء من كل النزاعات التي تمارس باسمه

+ = -
0 1063
صحيفة التعليم
صحيفة التعليم 

أكد الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، نائب وزير الخارجية السعودي، دعوة بلاده الدائمة والراسخة لإرساء مبادئ المساواة والتكافؤ بين جميع الإرادات الإنسانية وتعزيز القيم والمبادئ الإنسانية «بوصفها قواسم مشتركة بين أتباع الأديان والثقافات»، آملا أن يكون الحوار العالمي جسرا ممدودا لهذا الاحترام والتعايش.

وأشار إلى أن جميع المبادرات التي تطرحها السعودية من آن لآخر، تهدف إلى تحقيق هذا الاحترام والتعايش والخير للإنسانية بأسرها عبر استراتيجية منهجية واضحة وآليات واقعية.

ونقل في كلمته في افتتاح أعمال الجلسة الأولى من فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر العالمي «صورة الآخر» الذي يعقد تحت عنوان «صورة الآخر في التعليم المشترك بين أتباع الثقافات» تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للمشاركين في أعمال المؤتمر وتمنياته أن توفق جهودهم في تقديم عمل معرفي متميز يثري الحوار بين أتباع الأديان والثقافات.

وقال نائب وزير الخارجية السعودي في الجلسة التي شارك فيها أعضاء المجلس الوزاري ممثلو مجلس الأطراف بالمركز: «لقد جئت من المملكة بعد أيام معدودات من انتهاء موسم الحج الذي يعد أكبر تجمع للسلام تعرفه الإنسانية،

حيث يجتمع ملايين المسلمين ويتحررون من كل القيود المادية في مشهد يجسد أرقى معاني المساواة والتسامح والسلام والمحبة لمختلف الأمم والشعوب لأشارككم الرأي والرؤية من أجل حوار موضوعي يحقق التقارب والتفاهم بين كل أتباع الأديان والثقافات».

وبين أن التسامح والفضائل مثل وقيم دعت إليها كل الأديان والثقافات، مؤكدا أن الدين براء من كل الصراعات والنزاعات التي تمارس باسمه نتيجة الجهل بمقاصد الدين من قبل البعض أو نتيجة لصورة سلبية ترسخت لدى أتباع الأديان عن غيرهم، وقال: «يجب أن لا نغفل الدور السلبي لما يكتب أو ينقل من صور سلبية عن أتباع الأديان والثقافات،

ولا سيما ما يجري من خلال المناهج التي يدرسها الناشئة أو من خلال كتب التاريخ»، مؤكدا ضرورة عدم القبول أو التسليم بهذه الممارسات السلبية العدائية، وكذلك ضرورة السعي لمعرفة الآخر وهو الأمر الذي تحقق وأثمر من خلال حركة الترجمة التي لازمت عصور نهضة الحضارة العربية الإسلامية وعم نفعها دول أوروبا.

وأوضح أن جائزة خادم الحرمين الشريفين العالمية للترجمة، تأتي في إطار العمل على إيجاد آفاق جديدة للتعاون والبناء لردم الفجوة بين المفاهيم والقيم الدينية والثقافية والإفادة من طاقات الباحثين والمختصين في مجال التربية والتعليم والمؤسسات الثقافية في مناقشة الإيجابيات والسلبيات ذات العلاقة بصورة الآخر وبحث أفضل السبل لتصحيح القصور فيها بما يثري الحوار الهادف البناء بين أتباع الأديان والثقافات ويحقق الالتقاء حول القواسم المشتركة والقيم الإنسانية النبيلة وإرساء قيم العدل والسلام.

وأكد أن مبادرة خادم الحرمين للحوار بين أتباع الأديان، ترفض التطرف وتؤمن بالاعتدال، بقدر ما ترفض الانحلال وتحقق التوازن بين جوانب التقدم المادي وحاجات الإنسان الروحية وتعلي من قيم التسامح والإخاء وتعزز الاحترام والحفاظ على قدسية المواقع والرموز الدينية والأخلاق، وتفتح آفاقا للتعاون في مواجهة مشكلات الفقر والحفاظ على البيئة والاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية.

وبين الأمير عبد العزيز بن عبد الله أن هذه المبادرة توجت بافتتاح مركز الملك عبد الله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات العام الماضي ليكون كيانها المؤسسي والحاضنة العالمية لمثل هذه المبادرات الإنسانية الرائدة التي تؤكد حضور بلاده المعهود عنها على الساحتين الإقليمية والدولية وإيمانها بما يشكله التنوع الثقافي من رافد للإنسانية لتقود السعودية المنطقة العربية المعروفة بتنوع أديان أبنائها ومذاهبها وأعراقها قاطرة الحوار، وتؤكد حاجة المنطقة والعالم المعاصر الحيوية إلى الفهم المعمق وصياغة استراتيجيات جديدة للتعامل مع التنوع الثقافي وتعزيز ثقافة الحوار على أسس ومبادئ حقوق الإنسان التي توافق المجتمع الدولي عليها قبل أكثر من 60 عاما وكذلك تعزيز قيم التسامح الديني.

وبين نائب الوزير السعودي دور بلاده الدولي وموقفها الإيجابي من خلال الكثير من المبادرات التي تبنتها أو دعمتها لنشر قيم الوسطية والاعتدال والتسامح ونبذ الكراهية ودعم الجهود الدولية الرامية لمكافحة الإرهاب بكل أنواعه وتأسيس مركز الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، منطلقة في ذلك من تعاليم الإسلام وقيمه الإنسانية التي تحرم الاعتداء على الأنفس والأموال وتؤكد على ضرورة احترام العهود والمواثيق، وصولا إلى إطلاق مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وإنشاء جائزة الملك عبد الله العالمية للترجمة، وإنشاء برنامج الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي لنشر ثقافة الحوار والسلام بالتنسيق مع منظمة اليونيسكو والمشاركة في إنجاح مشروعات الأمم المتحدة ذات العلاقة مثل منتدى تحالف الحضارات.

وختم نائب وزير الخارجية كلمته بضرورة الحوار، للوصول إلى القواسم الإنسانية المشتركة، وتقاسم الوعي المعرفي من أجل حضور ثقافي وعلمي يفيد كل المجتمعات، مؤكدا دور المؤسسات التربوية والتعليمية في صناعة الفكر الإنساني الخلاق والإسهام في تقديم صورة إيجابية عن الآخر تتسم بالموضوعية

وبأساليب علمية لا يشكلها الإعلام النمطي ولا تعتمد على الصور القديمة المأخوذة سلفا عن أمة من الأمم أو حضارة من الحضارات، مشددا على تغيير الصورة النمطية التي طالما أثرت سلبا في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وفتح صفحة جديدة تزخر بالفكر وتحض على السلام والتعايش والتعاون، مؤكدا ضخامة المسؤولية الملقاة على عاتق الجميع من أجل مستقبل أفضل للأجيال الجديدة.

وكانت الجلسة شهدت كلمات لممثلي مجلس الأطراف بمركز الملك عبد الله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات – مجلس الأطراف النمساوي والإسباني وممثل الفاتيكان – أجمعوا خلالها على الدور الكبير والمحوري الذي تقوم به السعودية لنشر ثقافة الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، مثمنين لحكومة خادم الحرمين الشريفين جهودها في دعم أنشطة المركز وبرامجه ونشر السلام العالمي وتعزيز ثقافة الحوار بين شعوب العالم.

وكان الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم السعودي، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، نائب وزير الخارجية، زارا مساء أول من أمس مركز الملك عبد الله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات بالعاصمة النمساوية فيينا، على هامش مشاركتهما في مؤتمر «صورة الآخر» الذي ينظمه المركز على مدى يومين بالعاصمة النمساوية فيينا، واطلعا على ما يضمه المركز من أقسام وأنشطة، وشهدا مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات بين المركز وعدد من الجهات العالمية في مجالات البحوث العلمية، التي وقعها أمينه العام فيصل بن معمر.

وأكد وزير التربية والتعليم السعودي أهمية الحوار بين أتباع الأديان والثقافات لما له من دور في إيجاد التفاهم بين شعوب العالم، مشيرا إلى ضرورة تضافر جهود الدول من أجل تهيئة البيئة المناسبة لحوار فاعل ومثمر بين أتباع الأديان والثقافات على أساس من الاحترام والقبول بالآخر.

وقال: «إن الحوار أكبر من أن يكون منهجا دراسيا، إلا أنه من الأهمية أيضا أن تكون البيئة مؤهلة للحوار مع الآخر وهو الأمر الذي يتحمل التعليم العبء الأكبر لتحقيقه لأنه الأساس في تهيئة البيئة المشجعة على الحوار»، مشيرا إلى أن النجاح في إرساء قيمة الحوار مع الآخر عبر السياسات التعليمية والممارسات التربوية تمثل بداية لمستقبل أفضل للعالم بأسره.

من جهته، أكد الأمير عبد العزيز بن عبد الله، أن مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات التي حظيت بتأييد وتفاعل المجتمع الدولي، انطلقت من رؤية شاملة للمشكلات التي يعاني منها عالم اليوم وحالة الصراع والتناحر التي أثبتت التجارب أهمية الحوار والتفاهم بين أتباع الأديان والثقافات لتجاوزها وتجنب آثارها الوخيمة.

وشدد نائب وزير الخارجية على أهمية الحوار بين جميع أتباع الأديان والثقافات من أجل تحقيق السلام والخير لكل أعضاء الأسرة الإنسانية على اختلاف أديانهم وثقافتهم وتقاليدهم، لافتا إلى أن الحوار أساس للتفاهم والتعايش والسلام الذي تعدو إليه كل الأديان السماوية.

وفي هذا الصدد قال لـ«الشرق الأوسط» فيصل بن معمر إن المركز أثبت خلال عامه الأول للعالم وللرأي العام النمساوي على وجه الخصوص أنه مؤسسة دولية معترف بها يرجع تأسيسها لتعاون مشترك بين ثلاث دول، هي السعودية وإسبانيا والنمسا، ويتكون مجلس إدارته من ممثلين لمختلف الديانات، وبخصوص ما يرد من معلومات مغلوطة يمكن تصحيحه عندما يتعرفون على المركز عن قرب.

وقال بن معمر إن المركز قد يكون مطالبا إعلاميا بتصحيح بعض المفاهيم عن المملكة التي سبقت كل منطقتها في الحوار الوطني. في عام 2003 تأسس مركز الملك عبد الله للحوار الوطني وتوسعت جهوده وانعكست في كثير من الأمور والقضايا التي ناقشها، بما في ذلك الغلو والتطرف وقضايا المرأة والشباب، مما أكسبه تقديرا دوليا لما يقوم به، لكن وللأسف الصورة لا تزال غير واضحة عما تشهده المملكة من حوار داخلي.

وأشار بن معمر إلى أن المركز يسعى بالحوار لمواجهة كل التحديات، ومن يقومون بالحوار لا بد أن يتحلوا بسعة الصدر والقدرة على مخاطبة الآخر حتى نصنع السلام والخير للبشرية، مما يتطلب بالطبع قدرات ومهارات عالية. وقال: «عموما المشترك بين الأديان متوفر، وما ينقصه هو تعزيزه وتهيئة المجالات لتعاون مشترك، إذ داخل كل دين توجد رسالة خير واضحة وما يجمع الناس أكثر مما يفرقهم».

وحول تمويل أعمال المركز بيّن بن معمر أن السعودية التزمت بمصاريف مرحلة التأسيس بالإضافة إلى مشاركة الدولتين الأخريين المؤسستين، أي النمسا وإسبانيا، في فترة لاحقة. حاليا يجري إعداد مشروع يبحث استمرارية التمويل عبر صندوق تمويل عالمي مشترك.

Share this:

  • Twitter
  • Facebook

الأمير عبد العزيز بن عبد الله: الدين براء من كل النزاعات التي تمارس باسمه

اخبار التعليم
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.m3llm.net/79971/

المحتوى السابق المحتوى التالي
الأمير عبد العزيز بن عبد الله: الدين براء من كل النزاعات التي تمارس باسمه
رغم مرور 12 عاما على تطبيقه.. قرار منع «العقاب البدني» في المدارس يثير جدلا
الأمير عبد العزيز بن عبد الله: الدين براء من كل النزاعات التي تمارس باسمه
تحويل المدارس إلى ملاجئ مؤقتة لنزلاء السجون في حالات الكوارث والسيول

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • أقسام الأخبار
    • اخبار التعليم
    • أخبار الرياضة
    • هموم المعلمين
  • الكتب
    • كتب اسلامية
    • كتب علمية
    • مطبخ المعلمة
    • نماذج اختبارات قياس للمعلمات
  • الصور والفيديو
    • احتفالات وانشطه مدرسيه
  • أعضاء هيئة التحرير
    • هيئة التحرير
  • سياسة الخصوصية

صحيفة التعليم الإلكترونية

Copyright © 2025 www.m3llm.net All Rights Reserved.

حاصلة على ترخيص اعلامي رقم :ش1 1839
المشاركات والتعليقات المنشورة باسماء اصحابها او باسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفةالتعليم الإلكترونية بل تمثل وجهه نظر كاتبها

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس