من مقاعد الدراسة إلى كرسي الوزارة.. تحت هذا الشعار عرض جناح وزارة التربية والتعليم المشارك في الجنادرية 28 صورا للفصل والمدرسة التي جمعت أحد عشر وزيرا وهي مدرسة طيبة في المدينة المنورة.
واجتمع الوزراء في بيئة تعليمية باعثة للإنجاز وارتياد مضمار الطموح والارتقاء لمعارج الإبداع، وتعد ثانوية طيبة ثاني مدرسة في المملكة افتتحت يوم الثلاثاء 12 من ذي القعدة 1362 ، وأنجبت رعيلا من القيادات البارزة في المملكة التي أسهمت في حركة التنمية.
وفي عام 1430هـ جرى تكريم أحد عشر وزيرا من خريجي المدرسة في حفل أقامته المدرسة، وشمل التكريم كل من المستشار في الديوان الملكي علي بن حسن الشاعر، ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد بن محمد علي، ووزير الخدمة السابق محمد بن علي الفايز، ووزير المواصلات السابق الدكتور ناصر بن محمد السلوم، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ووزير الثقافة والإعلام السابق الدكتور إياد بن أمين مدني، ورئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هشام بن عبد الله يماني، وزير الصناعة والكهرباء السابق، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامه بن جعفر فقيه، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات محمد بن جميل بن أحمد ملا، ووزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري، ووزير الحج الدكتور بندر بن محمد حجار.
08/04/2013
11 وزيراً سعودياً جمعتهم «مدرسة واحدة
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.m3llm.net/49991/