
صحيفة التعليم الإلكترونية : النماص - نورة الشهري :
اختتم المعرض والمنتدى الدولي الخامس للتعليم فعالياته بمشاركة كبرى الجامعات والجهات التعليمية على مستوى العالم، وذلك في التجمع التعليمي الأكبر الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وافتتحه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، وقد حضر التدشين سعادة مدير تعليم النماص الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن آل قاسم ، كما حضر الاجتماع مع وزير التعليم الذي عُقد مع مديري التعليم بمناطق ومحافظات المملكة .
وتأتي نسخة عام 2016 من المعرض والمنتدى الدولي للتعليم تحت عنوان “الاستثمار في التعليم” كموضوع مهم لصنع قاعدة لالتقاء القطاع الاقتصادي بالقطاع التعليمي بصورة مركزة ومباشرة متمثلة بالجهات المشاركة والأفراد المدعوين إلى “تعليم” من أصحاب القرار في كلا القطاعين، والذين يتطلعون إلى استثمار التسارع المبهر في إنتاج البحوث والاختراعات في مجال تطوير التعليم، وفي الأجهزة التقنية التي تزيد من فعالية عملية التعلم، وعملية نقل المعلومة وتبادلها وتوصيلها للمتلقي أ سواءٌ في صفوف التعليم الإبتدائية أو العالية أو حتى في الجامعات ومعاهد البحوث والتدريب، لذا أصبح قطاع التعليم وسيلة جذب عالية للاستثمار، مادياً وعلمياً في الوقت ذاته، فالأفكار المبدعة تصنع مجالاً لصنع منتج يضاف إلى سوق التعليم وبه تتطور عملية التعليم وتزدهر.
ويوفر “تعليم” الخطوة الأهم في الطريق إلى دخول السوق السعودية والتي توفر فرص استثمارية بقيمة 1.4 تريليون وصولاً إلى عام 2020 الهدف من “تعليم”وتحقيق مستوى عالٍ من النظام التعليمي في المملكة العربية السعودية والخليج هو المفتاح لتحقيق اقتصاد مزدهر، واستراتيجية الاستثمار في التعليم هي الطريق الرئيس لذلك . وتميز بحضور حوالي من 50.000 زائر و أكثر من 200 جهة عارضة التوصيات التي سيتم عرضها على معالي الوزير والتي خلُص لها المنتدى:
– العمل على تعزيز التكامل بين وزارة التعليم والوزارات ذات العلاقة لخلق بيئة آمنه للإستثمار في التعليم.
-إعداد إستراتيجية لخصخصة التعليم على مراحل وتشمل البنية التحتية وحوكمة التعليم العام وتحسين بيئة التعليم العام وتحسين بيئة التعليم والتدريب.
-الإعتماد على عوائد الإستثمار والأوقاف ، والتقليل من الإعتماد على الدعم الحكومي.
– تحويل تحديات الإستثمار في التعليم إلى فرص إستثمارية لتحقيق التحول الوطني.
– إنشاء مراكز خدمة للمستثمرين تابعة لوزارة التعليم لتقديم الخدمة للمستثمرين إلكترونياً لتسهيل الإجراءات الحكومية في قطاع التعليم الأهلي.
-إعداد إستراتيجية لخصخصة التعليم على مراحل وتشمل البنية التحتية وحوكمة التعليم العام وتحسين بيئة التعليم العام وتحسين بيئة التعليم والتدريب.
-الإعتماد على عوائد الإستثمار والأوقاف ، والتقليل من الإعتماد على الدعم الحكومي.
– تحويل تحديات الإستثمار في التعليم إلى فرص إستثمارية لتحقيق التحول الوطني.
– إنشاء مراكز خدمة للمستثمرين تابعة لوزارة التعليم لتقديم الخدمة للمستثمرين إلكترونياً لتسهيل الإجراءات الحكومية في قطاع التعليم الأهلي.
– دعم الإستثمار في رياض الأطفال وتهيئة بيئة تعليمية تتلائم مع متطلبات التعليم.
– تسهيل التنظيم المشترك بين الحكومة والقطاع الخاص.
– دعم الإستثمار في موهبة والإبداع لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة العربية السعودية.
– خلق بيئة داعمة تمكن الموهوبين من إستثمار قدراتهم.
– توجيه صندوق الموارد البشرية لدعم تدريب الموظفات في الروضات الأهلية.
– مراجعة دورية للتشريعات التي تخدم ذوي الإحتياجات الخاصة في التعليم لتكون أكثر فاعلية.
– تقديم التسهيلات للمستثمرين لجذب الإستثمار في القطاع التعليمي.
– توحيد وتوضيح إجراءات الأمن والسلامة وإشتراطات البلدية في المنشآت التعليمية بين كافة مناطق المملكة.
– فتح المجالات الإستثمارية أمام المستثمرين في بناء المرافق وتشغيل المرافق والخدمات التعليمية وتقنيات التعليم.
– دعم القطاع الخاص في الإستثمار التعليمي من خلال جهات لتشريعات داعمة ونشر البيانات والمعلومات ووضع حوافز فاعلة في التعليم.
– السعي لرأس المال المبتكر في التعليم لعقد الدعايات والمنح والتمويل بفائدة منخفضة.
– تسهيل التنظيم المشترك بين الحكومة والقطاع الخاص.
– دعم الإستثمار في موهبة والإبداع لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة العربية السعودية.
– خلق بيئة داعمة تمكن الموهوبين من إستثمار قدراتهم.
– توجيه صندوق الموارد البشرية لدعم تدريب الموظفات في الروضات الأهلية.
– مراجعة دورية للتشريعات التي تخدم ذوي الإحتياجات الخاصة في التعليم لتكون أكثر فاعلية.
– تقديم التسهيلات للمستثمرين لجذب الإستثمار في القطاع التعليمي.
– توحيد وتوضيح إجراءات الأمن والسلامة وإشتراطات البلدية في المنشآت التعليمية بين كافة مناطق المملكة.
– فتح المجالات الإستثمارية أمام المستثمرين في بناء المرافق وتشغيل المرافق والخدمات التعليمية وتقنيات التعليم.
– دعم القطاع الخاص في الإستثمار التعليمي من خلال جهات لتشريعات داعمة ونشر البيانات والمعلومات ووضع حوافز فاعلة في التعليم.
– السعي لرأس المال المبتكر في التعليم لعقد الدعايات والمنح والتمويل بفائدة منخفضة.