
وبحث معالي وزير التعليم مع كل سفير على حدة قضايا العلم والبحث العلمي والتعليم والتطوير في بلده، وتعزيز سبل التعاون القائم بين المملكة العربية السعودية ومعها، لا سيما في ظل ما يحتله التعليم والبحث العلمي من أهمية مركزية في الدول الثلاث جعلت منها دولاً متصدرة عالمياً في البحوث وتطوير الاختراعات، في الوقت الذي اطلع كل سفير على جهود المملكة في خدمة التعليم والبحث العلمي والابتكارات، والتي جعلتها تحتل مكانة متقدمة في هذا القطاع، كما تناول اجتماع معالي الوزير بالسفراء برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ودور الجامعات العريقة في كل دولة في تحقيق أهداف البرنامج بما في ذلك اسهامها المهم في تمكين الطلبة السعوديين من التحصيل العلمي المتميز ونقل المعرفة والعلوم.