• الدخول
  • التسجيل
  • استعادة كلمة المرور
  • اتصل بنا
  • خروج
  • أرسل خبر
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة التعليم الإلكترونية
    |   أبريل 9, 2015 , 9:43 ص
  • اخبار التعليم
  • هموم المعلمين
  • الكتب
    • اللوائح والانظمة التعليمية
    • تحاضير
    • كتب اسلامية
    • نماذج اختبارات قياس للمعلمات
      • الاسئلة مع الاجابة لجميع التخصصات
      • حقيبة انجليزي
      • عروض بور بوينت
      • ملفات بي دي اف pdf
  • تعليم تيك
  • أخبار الرياضة
  • المقالات
  • مقالات الكتاب
  • الصور
  • صور تعليمية
  • كاريكتير
  • الفيديو
  • مقاطع الفديو

التعليم .. تعلن آلية اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول لجميع المراحل الدراسية

تأجيل العودة الحضورية للطلاب والطالبات لمن هم أقل من 12 عاماً

جديد الأخبار

معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ يزور مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك
معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ يزور مدارس الملك عبدالعزيز النموذجية بتبوك
6985 0

وزير التعليم .. يعلن عن الموافقة السامية على إنشاء مركز سارة السديري لدراسات المرأة
وزير التعليم .. يعلن عن الموافقة السامية على إنشاء مركز سارة السديري لدراسات المرأة
6341 0

أمين العاصمة المقدسة يدشن مجمع مدارس جيل الإبداع الأهلية بتعليم مكة
أمين العاصمة المقدسة يدشن مجمع مدارس جيل الإبداع الأهلية بتعليم مكة
6485 0

3970ساعة تدريبية يطلقها تدريب تعليم مكة خلال الخطة التدريبية للفصل الدراسي الجديد
3970ساعة تدريبية يطلقها تدريب تعليم مكة خلال الخطة التدريبية للفصل الدراسي الجديد
769 0

فريق طبي من جامعة المجمعة ..  يجري أول عملية تنظير للقصبات الهوائية بالمنطقة
فريق طبي من جامعة المجمعة .. يجري أول عملية تنظير للقصبات الهوائية بالمنطقة
751 0

09/04/2015   9:43 ص

المعيقل.. الصبان وشحاتة وعواد أهم دعاة النهضة الأدبية والوطنية

ملتقى قراءة النص يستهل أولى جلساته بأربع بحوث قيمة

+ = -
0 3319
صحيفة التعليم
صحيفة التعليم الإلكترونية : عبدالله الدوسي :  

استهل ملتقى قراءة النص الثالث عشر، والذي ينظمه النادي الأدبي الثقافي بجدة أولى جلساته برئاسة الدكتور عبدالله الحيدري بأربع أوراق بحثية لكل من الدكتور عبد الله المعيقل بعنوان “مقدمات الرواد” و ورقة للدكتور عبد الحق بلعابد بعنوان “خطاب العتبات في أوليات الأدب السعودي” و ورقة ثالثة للدكتور حمد السويلم بعنوان “الأسس المعرفية في جهود النقاد الرواد” و ورقة أخيرة للأستاذ عثمان جمعان بعنوان “الطائف ونخبه المثقفة”، فيما عقب الناقد علي الشدوي على مجمل الأوراق، وتداخل عدد من الحضور في جزئيات من المحاضرات.

 11

بداية، تناولت ورقة الدكتور عبد الحق بلعابد، أستاذ نظرية الأدب والأدب المقارن المشارك بجامعة الملك سعود كلية الآداب قسم اللغة العربية وآدابها، دراسة العتبات، حيث اعتبرها مدخلا مهما لفهم النصوص وتأويلها، وذهب إلى أن بحثه في هذا المضمار يعد جديداً من حيث مقاربته للمقدمات النقدية الحديثة في بدايات الأدب السعودي والنقدي عند أهم رواده وهما إبراهيم هاشم فيلالي في كتابه المرصاد، وعبد الله عبد الجبار في كتابه التيارات الأدبية الحديثة.

وأوضح في محاضرته أن خطاب العتبات في الرؤية العربية عامة، مرتبط بفنون التأليف والتدوين، وصنعة الكتابة، التي تقوم على قواعد ضابطة، وشروط محكمة، لا يمكن لمن تصدر للتأليف أن يتجاوزها بأي شكل كان، كما وردت في كتب متخصصة كثيرة منها(أدب الكاتب لابن قتيبة والصولي، والأحكام في صنعة الكلام للكلاعي، وصبح الأعشى للقلقشندي).

وانتهى بلعابد بقوله “فالملاحظ عند القدماء أن المقدمة في أغلب تسمياتهم يطلق عليها (الخطبة) وهذا من بقايا العقل الشفاهي العربي، قبل انخراطهم في عصر التدوين أو ظهور العقل الكتابي العربي كما هو ظاهر في ما أشار إليه التهانوي وغيره، لتصبح المقدمة عندهم فضاء للخطط الكتابية، وأفقا لانتظارات القارئ”.

وتناولت ورقة الدكتور عبدالله المعيقل خطاب المقدمات في الأدب السعودي ـ بين إنكار الذات وإثباتها، حيث تعرض لمقدمات ثلاثة رواد في الأدب السعودي.

واعتبر المعيقل أن محمد سرور الصبان أحد أهم دعاة النهضة الأدبية والوطنية في المملكة وله دور كبير في الحراك الفكري وتأسيس حركة للنشر والتأليف وفي ما نشره من كتب كثيرة على نفقته الخاصة ومنها كتب في التراث، التي تميزت بفكر تنويري في دعوته للتجديد والتغيير، كاشفاً عن رؤية عميقة في الإصلاح تتجاوز الأدب والثقافة، لتشمل مجالات حيوية في المجتمع والأمة، وكان منزله بمثابة المنتدى يجتمع فيه ناشئة الحجاز يشجعهم ويرعى إنتاجهم. 

 2

أما حمزة شحاته، كما أشار المعيقل، مثقف واسع الاطلاع في مختلف حقول المعرفة من فنون وآداب وفلسفة، كاتب بارع وشاعر مجدد حقق للقصيدة السعودية مكانة مهمة، ومع ذلك كان لا يسمح بنشر شيء من إنتاجه، وبعد تطواف في وظائف داخل المملكة وخارجها لا يمكث في الواحدة منها طويلاً، استقر في القاهرة وفرض على نفسه عزلة شديدة إلى أن توفي هناك. 

وأبان الدكتور المعيقل أن محمد حسن عواد من أبرز الأسماء في جيل الرواد وربما أبعدهم أثراً وتأثيراً في جيله والأجيال التي تلت، وقال “رغم أن العواد شاعر مكثر إلا أن أهمية تعود في المقام الأول تعود لكونه يمثل ظاهرة بما اتصف به من أفكار جديدة سابقة لعصرها وبأسلوبه الذي قدم به هذه الأفكار للمجتمع في دعوته للانفتاح على كل جديد، وهجومه على القديم في صراحة وقوة أصابت الناس بالدهشة، وظل حتى وفاته رحمه الله مستمراً في الكتابة وفي جهوده الشخصية بما عُرف عنه من نفس إصلاحي.

وكانت الورقة الثالثة للدكتور حمد السويلم بعنوان “الأسس المعرفية في جهود النقاد الرواد” قال فيها هذه وقفات سريعة مع المنجز النقدي الذي كتبه الرواد خلال حقبة زمنية محددة وأن النقد لا يولد كاملاَ وإنما لابد أن يمر بمرحلة سكون ومخاض بيد أن هذه المرحلة طال زمنها.

وقال سويلم اشتغل بعض النقاد في الصحافة نأى بهم عن المنهجية الدقيقة وكذلك تعاطي النقاد للإبداع جعلهم يضجون من الصرامة العلمية.

إن الناقد في هذه الحقبة ميال إلى التذوق الآني، فهو لا ينشغل بالموضوعات والتقاط صفاتها وخصائصها،

وكثيراَ من الذين يمارسون العمل النقدي هم في الأصل مبدعون.

وأبان سويلم بأن الشاعر اعتاد على أن يسبح في فضاء الإبداع في حين تتطلب الممارسة النقدية الإجراء المنهجي الذي يتجئ معرفيا على أصول نظرية.

وفي المحاضرة الأخيرة من الجلسة الأولى قدم الأستاذ عثمان جمعان الغامدي رؤية شاملة عن مكانة مدينة الطائف التاريخية والاجتماعية مستعرضاً أدوار الأسر العلمية ومكانتها وتأثيرها على التنوير في المملكة، ورصد عدد من هذه الأسر منها: أسرة آل النجار، ومنهم الشيخ محمد العبود، أحد علماء الطائف وفضلائها، كان له مجلس علمي، وكان من جلسائه صالح كشميري، ومن هذه الأسرة أيضا الشيخ الطبيب أحمد بن علي النجار الطائفي والشيخ عبد الله كمال، والشيخ عبد الرحمن قاضي، والشيخ عبد الحي كمال، والشيخ محمد صالح قزاز، والشيخ سليمان الصنيع، والسيد عبد الرحمن السقاف.

كما ذكر أسرة آل قاري، وأسرة القاضي وأسرة بن حريب وآل سراج وآل الراضي وأسرة المرغني وأسرة آل كمال.

ولفت جمعان إلى الأسماء التي اضطلعت بدور مهم في الحركة الثقافية في الطائف ومنهم السيد محمد بن إبراهيم المؤيد، صاحب مكتبة المؤيد. مشيراً إلى أنه كان يرتاد مكتبته كثير من المشايخ والأدباء من أمثال القاضي أحمد الحضراني، وعبد القدوس الأنصاري، وعبد العزيز الرفاعي، ومحمد بن عبد الرحيم الصديقي، وعبد الله بن خميس، وعبد الرحمن المعمر، وغيرهم. 

ثم اتيحت للناقد علي الشدوي التعقيب على ما ذكر في الجلسة الأولى حيث أشار إلى أن ورقت الدكتور معيقل تعد من المقاربات العددية والدكتور العابد استشراف كاتب المقدمة فالورقتان توصيف خطاب للمقدمات مقررا الشدوي أن الصبان حالة مصدور للشباب الذاتي مبديا بأنها حملت الورقات أفكارا مضيئة ولكن غاب عنها الوصف والفحص التاريخي أما ورقة عثمان فهي تطرح صورا من صور السلطة مبديا الشدوي أن الأسرة شكلت السلطة ما بينهما في الكتاب ولم يكن فصل الريادة عن التنوير الاجتماعي ويواصل الشدوي في تعقيبه حول ورقة الدكتور السويلم بأنها علمية انحيازية مسميا إياها( بالضجر والصرامة العلمية ) وهي عقل النهضة مختتما الشدوي بأن مفهوم الريادة مرن يطوع للتطوير ثم داخل عدد من الحضور منهم  الدكتور معجب العدواني والدكتور محمد الربيع والدكتورة سعاد المانع وإيمان الحازمي والدكتور حسين المناصرة .

 

 1

ومن جهة أخرى عقدت الجلسة الثانية حيث رأس الدكتور محمد الربيع الجلسة الثانية من جلسات الملتقى المخصص لقراءة (الإنتاج الأدبي والنقدي لجيل الرواد بالمملكة: تأريخ ومراجعة وتقويم)، وقدمت خلالها أربعة أوراق بحثية لكل من الدكتور حسن الهويمل مقاربة الاتجاه النقدي عند محمد عامر الرميح ودكتورة فايزة الحربي بعنوان “الخطاب النقدي عند عبد الله عبد الجبار” والدكتور يوسف العارف بعنوان “الفضاء الشعري بين رائدين: الأنصاري ناقدًا والسنوسي شاعرًا” والدكتور صالح بن سالم “نشأة النقد الروائي في السعودية: وصف و تحليل”.

واستهل الدكتور حسن الهويمل الجلسة بورقة عن التجاه النقدي للشاعر والناقد محمد عامر الرميح، وخصوصاً عن ما جاء في كتابه (قراءات معاصرة) الذي طبع في بيروت, ثم طبع أخيراً بدعم من (وزارة الثقافة والإعلام ) وبإشراف الدكتور عبدالله المعيقل، مشيراً إلى أن الرميح الشاعر الناقد لم يثر زوبعة نقدية على الرغم من حضوره تنظيرا, وتطبيقا, وإبداعا، ومرد ذلك غربته الإبداعية, والذاتية. 

وتابع الهويمل “لقد كان الرميح من دعاة النقد العلمي المعياري, ولهذا يركز على الأسس, والمناهج, والأصول, والقوانين, والمفاهيم العلمية، ثم لا يستحضر ذلك في العملية النقدية, وإنما يحكم ذائقته, ويعلي من شأن مذهبه الرمزي”.

وأبان الدكتور الهويمل في ورقته “أنه في سياق حملة الرميح المتواصلة على القصيدة العربية القديمة, اعتبر الشعر القديم أقل قدرة في استيعاب التجارب المعاصرة, واستقطاب روح العصر كما يرى أن الشعر القديم أدى دوره, واستوعب أحاسيس الشعراء, وتجاربهم في تلك العصور, ولم يعد قادرا على استيعاب أحاسيس المعاصرين, وتجاربهم, وذلك ادعاء لا يسنده أدنى دليل”. 

وتابع الهويمل “والرميح يقترب من الواقع حين يؤكد أن (أدونيس) لا يعطي الشكل أي قيمة وأنه يتحاشى الحذلقة اللفظية والزخرفية البيانية، وأحب أن أسأل عن دوافع هذا الانصراف، وحين لم يعط الشكل أي قيمة, هل صرف همه لبديل أجمل؟ أم أنه عجز عن توفير القيم الجمالية الشكلية، وصرف نفسه عن توفير القيم الجمالية الأسلوبية، وصرف نفسه عن توفير القيم الدلالية, ولم يطرح أي بديل ينازع ما زهد به, وتخلى عنه”.

وقدم الدكتور صالح بن سالم ورقة بحثية بعنوان بحث بعنوان ( نشأة النقد الروائي في السعودية – وصف و تحليل) ، حيث ذهب إلى الاعتقاد بأن بزوغ النقد الأدبي في تلك المرحلة ـ مرحلة الرواد ـ كان بزوغًا بطيئًا وضئيلا جدًا مقارنة بالإبداع الأدبي.

وقال “يغلب على تلك المرحلة أدب الشعر؛ فظهر من الشعراء الكثير كحمزة شحاته و العواد و محمد فقي و حسين القرشي و غيرهم إلا أن النقد الأدبي كاهتمام خاص جاء على استحياء، وغلب عليه المقالة النقدية لا التأليف الخاص، واقتصاره على المقالة النقدية دليلُ ضعفه؛ إذ إنّ المقالة لا تعطي للناقد فسحة في الطرح و التوثيق واستيعاب النص بل إنها تفرض انطباعات الناقد على النص أكثر من تحليله النقدي المستفيض لنصوص الأديب إجمالا“.

وأشار إبن سالم إلى أن النقاد في تلك المرحلة يفرقون بين النقد و التقريظ، فالنقد إظهار مساوئ النص بينما التقريظ إظهار لمحاسنه، وهذا ما انتهجه القرشي في نقده للفلالي حينما ساءله عن نقده لديوان العطار: أنقدٌ هو أم تقريض؟! لأن الفلالي قد امتدح شاعرية العطار، والتساؤل ذاتُه يطرحه القرشي على الفلالي في نقده لرواية (فكره) للسباعي “فلست أدري أنقدها أم قرظها؟، وما ذاك إلا لأنه أثنى عليها، ولعل القرشي اعتمد في هذا على ما اصطُلح عليه في نشأة النقد الروائي عند العرب من التفريق بين النقد و التقريظ، و” قد سماه يعقوب صروف في مجلته باسم التقريظ، وشرحه للكلمة بما لا يخرج عن التنويه بالرواية أو الخبر ذي التعليق بالمعنى العصري للكلمة، و يشمل بيانات و معلومات عن عنوان الرواية و مؤلفها.

       وفي ورقتها المعنونة “الخطاب النقدي عند عبد الله عبد الجبار” قدمت الدكتورة فايزة الحربي قراءة خطابه النقدي الذي قدم به الأديب عبدالله عبدالجبار مؤلفات المبدعين في النقد والشعر والقصة والفكر في محاولة للكشف عن أهم القضايا التي عالجها ورؤيته الفكرية حولها. 

وقالت “أن الخطاب النقدي لا يتوقف عند حدود النص الأدبي بل يتعمد قراءته وتأويله خارج سياقه الزمني وفق المناهج النقدية المتجددة ليتلمس من خلاله كل ما ينهض بالمجتمع، محكماً العقل في التحليل والتفسير في ضوء موضوعي متجرد تماما من الأهواء“.    

 وأشارت إلى أن عبد الله عبد الجبار عقل نقدي عنى بالتحليل الموضوعي العلمي، وقيمة معرفية تشابكت خيوطها في كل ما قدم عبر تاريخه الثري؛ كونه أحد أهم رواد عصر النهضة الأدبية والفكرية  في المملكة العربية السعودية“ .

وأضافت الدكتورة فايزة الحربي “خاصة أن  له العديد من المؤلفات: فقد  اشترك مع محمد عبد المنعم خفاجي في تأليف كتاب “قصة الأدب في الحجاز في العصر الجاهلي،” و”التيارات الأدبية في قلب الجزيرة العربية“ و دراسات نقدية قدم بها عدة مؤلفات متنوعة الاتجاه سواء في  النقد ،الفكر، الشعر، القصة  لأشهر الكتاب، منها: مقدمة كتاب “الشعر المعاصر على ضوء النقد الحديث”لصديقه الناقد مصطفى عبد الله السحرتي وكتاب “كيف لنا” لعبد الله الخطيب و(موانئ بلا أرصفة) لانتصار العقيل، وغيرها. 

وقدم الدكتور يوسف العارف ورقة بعنوان “الفضاء الشعري بين رائدين: الأنصاري ناقدًا والسنوسي شاعرًا” معتبراً أن أبرز التجليات النقدية التي جعلت من الأنصاري فتىً مهموماً بالدرس النقدي الذي زاحم كل اهتماماته وآفاقه الأدبية من شعر أو قصة أو مقالة وغيرها، تلك الافتتاحيات والدراسات النقدية التي نشرها في مجلة المنهل منذ صدورها.

وذهب الدكتور العارف إلى أن من الملامح النقدية لدى الأنصاري التراثية والأصالة والخوف من الطارئ والجديد وهذا يؤكده موقفه من الشعر الحديث ـ الحر والمنثور. وإن كان هنا يبدو تمام التناقض بين آرائه النقدية وبين قبوله لنشر مثل هذا النوع من الشعر والاحتفاء بأصحابه في مجلة المنهل.

 وجاء في ورقة العارف “لقد تميزت الشاعرية السنوسية بالروحانية والمشاعر الإيمانية/ الدينية ودقة الوصف في الطبيعة والمحافظة بلا تقليد، والتجديد بدون تكلف أو تزمت، وملامسة القضايا الوطنية والإسلامية. كما تميزت الشاعرية (السنوسية) بالروح الإصلاحية والواقعية الحياتية، والعروبية البارزة انتماءً وانتصاراً، يقول عنه أحد الدارسين لديوان القلائد: “قصائد الديوان انعكاس وبوح عما يجول بخاطر الشاعر، دفقة من مشاعره وأحاسيسه المرهفة، غناء عذب للجزيرة والوطن، نشيد للعروبة وأمجادها، تمسك بالإسلام مثلاً وسلوكاً، صدق في التعبير والإحساس، لغة سلسة ومهذبة ولينة عذبة كجدول رقراق، خيال خصب، وشاعر مطبوع وليس نظاماً“. 

تم التعقيب على الجلسة الثانية من قبل الدكتور عبدالله الخطيب

Share this:

  • Twitter
  • Facebook

ملتقى قراءة النص يستهل أولى جلساته بأربع بحوث قيمة

اخبار التعليم
أولى, النص, بأربع, بحوث, جلساته, قراءة, قيمة, ملتقى, يستهل
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.m3llm.net/207631/

المحتوى السابق المحتوى التالي
ملتقى قراءة النص يستهل أولى جلساته بأربع بحوث قيمة
فعاليات اليوم العالمي للتوحد 2015 بالمدرسة السعودية بالعيص
ملتقى قراءة النص يستهل أولى جلساته بأربع بحوث قيمة
طالبات الطائف يمثلن الوطن عالمياً في أولمبياد الروبوت بالنمسا 

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

مدير عام التعليم بمنطقة الباحة يدشن ملتقى تأهيل (أخصائيي التقويم )
مدير عام التعليم بمنطقة الباحة يدشن ملتقى تأهيل (أخصائيي التقويم )
تعليم الباحة ينهي استعداداته لاستضافة ملتقى ( تأهيل أخصائيي التقويم)
تعليم الباحة ينهي استعداداته لاستضافة ملتقى ( تأهيل أخصائيي التقويم)
القرني والعمري والشهري يمثلون تعليم النماص في ملتقى حائل‎
القرني والعمري والشهري يمثلون تعليم النماص في ملتقى حائل‎
الجامعة السعودية الإلكترونية تقيم ملتقى إعلامي لتعريف بندوة المبادرات المجتمعية
الجامعة السعودية الإلكترونية تقيم ملتقى إعلامي لتعريف بندوة المبادرات المجتمعية

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

  • أقسام الأخبار
    • اخبار التعليم
    • أخبار الرياضة
    • هموم المعلمين
  • الكتب
    • كتب اسلامية
    • كتب علمية
    • مطبخ المعلمة
    • نماذج اختبارات قياس للمعلمات
  • الصور والفيديو
    • احتفالات وانشطه مدرسيه
  • أعضاء هيئة التحرير
    • هيئة التحرير
  • سياسة الخصوصية

صحيفة التعليم الإلكترونية

Copyright © 2025 www.m3llm.net All Rights Reserved.

حاصلة على ترخيص اعلامي رقم :ش1 1839
المشاركات والتعليقات المنشورة باسماء اصحابها او باسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفةالتعليم الإلكترونية بل تمثل وجهه نظر كاتبها

Powered by Tarana Press Version 3.2.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس